وقد أقام الله بيناته على خلقه فيه ببينات قاطعات واضحات من وجوه : أ – بالفطرة . ب- بالآيات الكونية . ج- بالرسل وأخرهم محمد صلى الله عليه وسلم . د- بإنزال الكتب وأخرها القرآن الكريم . حكمه : هذا القدر من العلوم الشرعية : على كل مكلف معرفته .
فلا يجوز إغفاله أو الجهل به ، كما لا يجوز التقليد فيه (حيث المقلد لا دين له )
الدليل قوله تعالى :
{فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ } (19) سورة محمد
وقوله تعالى : {سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ } (53) سورة فصلت
ب- علم الفروع :
وهى أحكام الشريعة التي تختلف من نبي إلى نبي قال تعالى :